الأربعاء، 16 يوليو 2025

خطة ماسك بـ20 تريليون دولار لإعادة تشكيل الأرض.. هل تندمج القارات؟

خطة ماسك بـ20 تريليون دولار لإعادة تشكيل الأرض.. هل تندمج القارات؟

خطة ماسك بـ20 تريليون دولار لإعادة تشكيل الأرض.. هل تندمج القارات؟

 يعود إيلون ماسك مجددًا ليهز العالم بفكرة قد تُعيد تشكيل الجغرافيا الاقتصادية للعالم: نفق عملاق تحت المحيط الأطلسي يربط نيويورك بلندن، بتكلفة تقدر بـ20 تريليون دولار.

المشروع الطموح، الذي تتولاه شركة "ذا بورينغ كومباني"، يعتمد على نظام "هايبرلوب" عالي السرعة، حيث تُقل قطارات مغناطيسية داخل أنبوب منخفض الضغط بسرعة تصل إلى 4800 كلم/س، ما يجعل الرحلة بين القارتين لا تتجاوز 60 دقيقة ورغم أن الفكرة ليست جديدة وتواجه تحديات هندسية وسياسية ضخمة، يؤمن ماسك أن انخفاض تكاليف الحفر والتقدم التكنولوجي جعلا المشروع أقرب من أي وقت مضى.

إن تحقق هذا الحلم، فقد يشهد العالم ثورة في السفر والتجارة، ويصبح التنقل بين القارات أكثر سهولة من التنقل داخل المدن. فهل نشهد قريبًا اتحادًا حقيقيًا بين العالمين القديم والجديد؟

أعوان محمد ولد عبد العزيز يقفون وراء الاحتجاجات لزعزعة استقرار موريتانيا

 

أعوان محمد ولد عبد العزيز يقفون وراء الاحتجاجات لزعزعة استقرار موريتانيا

أعوان محمد ولد عبد العزيز يقفون وراء الاحتجاجات لزعزعة استقرار موريتانيا

كشفت مصادر مطلعة أن الاحتجاجات الأخيرة التي شهدتها بعض المدن الموريتانية لم تكن عفوية، بل جاءت ضمن مخطط مدبر من طرف أعوان الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، في محاولة لخلق فوضى وتشويه مؤسسات الدولة.

وبحسب المعلومات، فإن عناصر محسوبة على النظام السابق تورطت بشكل مباشر في تأجيج الشارع، حيث تم رصد توزيع مسيلات دموع بشكل غير قانوني، إلى جانب ترويج شائعات كاذبة لتأليب الرأي العام ضد الحكومة.

التحركات الأخيرة – التي اتسمت بالتضليل الإعلامي والتخريب الميداني – تهدف إلى إرباك المشهد الوطني ومحاولة العودة إلى الواجهة السياسية بالقوة، ما يطرح تحديًا حقيقيًا أمام استقرار البلد وفي ظل هذه التطورات، بات من الضروري توحيد الصف الوطني ورفع مستوى الوعي الشعبي، لصد هذه المحاولات التخريبية والدفاع عن مكتسبات الدولة وأمنها.


ما علاقة طنين الأذن بوضعية النوم واضطراباته؟

ما علاقة طنين الأذن بوضعية النوم واضطراباته؟

ما علاقة طنين الأذن بوضعية النوم واضطراباته؟

يُعد طنين الأذن من الحالات المزعجة التي تؤثر على ملايين الأشخاص حول العالم، وتزداد معاناتهم حين يمتد هذا الإحساس المزعج إلى الليل، مسببًا أرقًا واضطرابات في النوم.

بحسب مراجعة علمية من جامعة أكسفورد، فإن النوم لا يُعد مجرد فترة راحة للجسم، بل عنصرًا أساسيًا لفهم ومعالجة طنين الأذن. فقد تبيّن أن الطنين مرتبط بنشاط زائد في مناطق من الدماغ، وهو نمط مشابه لما يحدث أثناء النوم، خاصة في مرحلة نوم الموجة البطيئة أو "النوم العميق".

يعاني مرضى الطنين من نوم خفيف ومتنقطع، لأن الطنين يعوق الدماغ عن الوصول إلى النوم العميق الذي يُعتقد أنه يساعد على تعافي الخلايا العصبية. اللافت أن بعض الأبحاث تشير إلى أن النوم العميق قد يثبط الطنين بشكل مؤقت، ما يفتح المجال أمام علاجات قائمة على تحسين جودة النوم.

ويُقترح أن تقنيات مثل تقييد النوم المؤقت، حيث يُنصح المريض بالذهاب للفراش فقط عند الشعور بالإرهاق، يمكن أن تساعد في تعزيز النوم العميق وتقليل شدة الطنين ولا يوجد علاج نهائي للطنين حتى الآن، لكن الربط بين آليات النوم ونشاط الدماغ يمنح الأمل في إيجاد حلول مستقبلية تعتمد على تعديل نمط النوم، بدلًا من الاكتفاء بتخفيف الأعراض فقط.

 

ضبط 1467 قنينة خمر بحوزة أجانب في تفرغ زينة

 

ضبط 1467 قنينة خمر بحوزة أجانب في تفرغ زينة

ضبط 1467 قنينة خمر بحوزة أجانب في تفرغ زينة

في عملية نوعية جديدة، أعلنت الشرطة الوطنية ضبط 1467 قنينة من المواد الكحولية داخل أحد المنازل بمقاطعة تفرغ زينة في نواكشوط الغربية، وذلك بحوزة مجموعة من الأجانب يُشتبه في تورطهم في تخزين وبيع الخمور بشكل غير قانوني.

وقال مفوّض مفوضية الشرطة رقم 3 بتفرغ زينة، الإمام محمد الهادي، في مقطع مصور نشرته الشرطة، إن العملية جاءت بناءً على معلومات دقيقة تفيد بوجود نشاط مريب داخل المنزل وأضاف أن الشرطة تمكنت، بعد التحقق من المعطيات، من استدراج المشتبه به وتوقيف المجموعة المتورطة.

وأسفرت العملية عن ضبط 804 قنينة من البيرة و663 قنينة من الويسكي، في خطوة تعكس يقظة الأجهزة الأمنية في مواجهة الأنشطة المخالفة للقانون داخل الأحياء السكنية وتواصل الشرطة تحقيقاتها مع الموقوفين، تمهيدًا لإحالتهم إلى الجهات القضائية المختصة.

الثلاثاء، 15 يوليو 2025

تراجع أسعار النفط وسط ترقب السوق للعقوبات الأميركية المحتملة على روسيا

تراجع أسعار النفط وسط ترقب السوق للعقوبات الأميركية المحتملة على روسيا

تراجع أسعار النفط وسط ترقب السوق للعقوبات الأميركية المحتملة على روسيا

تراجعت أسعار النفط، اليوم الثلاثاء، مع تركيز السوق على التطورات الجيوسياسية، وخصوصًا المهلة التي أعلنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب والتي تمنح روسيا 50 يومًا لإنهاء الحرب على أوكرانيا وتجنّب فرض عقوبات على مشتري نفطها.

 انخفضت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار خمسة سنتات لتصل إلى 69.16 دولار للبرميل، فيما تراجعت عقود خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بتسعة سنتات إلى 66.89 دولار وكان الخامان قد سجلا انخفاضًا بأكثر من دولار في جلسة التداول السابقة.

ورغم أن أسعار النفط ارتفعت في البداية عقب تهديد ترامب بفرض عقوبات، فإن إعلان المهلة الزمنية ألقى بظلال من التفاؤل في السوق، حيث رأى المتعاملون فرصة محتملة لتجنّب التصعيد، مما قلل من تأثير المخاوف و كبير محللي السلع في بنك ANZ، دانيال هاينز، أشار في مذكرة للعملاء إلى أن "المهلة خففت القلق من تعطل فوري لتدفقات الخام الروسي، لكن السوق ما زالت متوترة بسبب تصاعد التوترات التجارية العالمية".

ويأتي ذلك في ظل إعلان ترامب نيته فرض رسوم جمركية بنسبة 30% على واردات من الاتحاد الأوروبي والمكسيك اعتبارًا من الأول من أغسطس، وهو ما قد يؤثر سلبًا على النمو الاقتصادي العالمي، وبالتالي على الطلب على النفط و في المقابل، صرّح الأمين العام لأوبك، هيثم الغيص، أن الطلب على النفط سيظل قويًا جدًا في الربع الثالث من العام، متوقعًا توازنًا دقيقًا بين العرض والطلب.

من جهته، رفع بنك "غولدمان ساكس" توقعاته لأسعار النفط خلال النصف الثاني من 2025، مشيرًا إلى اضطرابات محتملة في الإمدادات، وتقلص المخزونات، وقيود الإنتاج الروسي.


 

جميع الحقوق محفوظة © موريتانيا لايف
تصميم : يعقوب رضا