على مدار سنوات، توغل نظام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في غرب أفريقيا،حاملا أطماعه الشخصية تحت شعار "رابح رابح" الزائف، مستهدفا نهش خيرات المنطقة واستنزافها، خدمة لنزواته التوسعية.تسلل أردوغان شاهرا أسلحة أطماعه الفتاكة، بالاستثمارات تارة وبالتبرعات تارة أخرى، وبدس وتمويل الإرهابيينفي مشاهد أخرى، ضمن سياسة "انفتاح" كاذبة حتى أصبح واضحا للعالم بأسره أن مخالب الشيطان تنهش في الأرض البكرألقى طُعم المساعدات والاستثمارات
، ثم أطلق نشرة فرنسية تابعة لوكالته الرسمية تعنى برصد مستجداتالمنطقة للتجسس عليها وتأمين قنوات إعلامية للوصول إلى مسؤوليهاوشعوبها.واما نشهاده الان في موريتانيا ماهو الا نموذج خبيث من نماذجه الخبيثة التي سبق وان مارسها على بلدان اخرى فالتمويلات التي نراها والاعمال الخيرية التي يقوم بها حزب تواصل ماهي الا وسيله للتغلغل في كيان البلد لنهب خيراته واستقلاله فاردوغان يريد استرجاع الدولة العثمانية من خلال اتسقلاله للدول الافريقية وضمها له
ليست هناك تعليقات:
اضافة تعليق